THE أنواع السياحة DIARIES

The أنواع السياحة Diaries

The أنواع السياحة Diaries

Blog Article





السياحة العلاجية: السفر إلى بلدان أخرى متقدمة في مجال الطب لتلقي العلاج المناسب أو الاستجمام في منتجعات صحية مشهورة، مثل تركيا والهند.

وقد وجدنا هذا النوع من السياحة موجودًا في كثير من دول العالم ومنها جنوب الخليج ودول البحر الأحمر الرابع ودول البحر الكاريبي والدول المطلة على البحر المتوسط.

السفر وسيلة هامة للاستكشاف والتعلم، وربط الدول ببعضها البعض، والتعرف على ثقافات متنوعة. ومع ذلك، فإن تحقيق الاستفادة القصوى من هذا القطاع يتطلب تنظيمًا جيدًا للحفاظ على الموارد الثقافية والبيئية والمحلية.

مع بداية العصور الحديثة، وتحديدًا في القرن الثامن عشر، شهدت السياحة تحولًا كبيرًا بفضل الثورة الصناعية. تحسنت وسائل النقل بظهور القطارات والسفن البخارية، مما جعل السفر أكثر سهولة وأقل تكلفة.

تضم سلطنة عمان مجموعة كبيرة من الأماكن التاريخية التي يذهب إليها السياح كل عام لمشاهدتها، والتعرف على جمال تاريخ عمان.

بتحقيق التوازن بين هذه الجوانب، يمكن للسياحة أن تظل قوة إيجابية تدعم الاقتصاد العالمي وتحافظ على التراث البيئي والثقافي.

إلى جانب الفوائد الاقتصادية، تُعتبر السياحة وسيلة فعّالة لتعزيز التبادل الثقافي بين الشعوب. فهي تتيح للسياح فرصة التعرف على عادات وتقاليد وثقافات مختلفة، مما يساهم في بناء جسور من الفهم والتفاهم بين الثقافات المختلفة.

جدول المحتويات أنواع السياحة في تركيا السياحة العلاجية في تركيا

تعتمد هذه السياحة على الرحلات إلى أماكن محددة لتلقي العلاج الطبي لمرض ما أو الرعاية الصحية أو علاج الأسنان، أو للخضوع لعملية جراحية قد لا يتم إجراؤها أو علاجها في البلد الذي يقيم فيه الشخص، أو لطلب علاج أفضل من حيث الجودة أو السعر، أو السفر للإقامة في بيئة صحية مناسبة لحالة الشخص المريض.

السياحة الجنسية في إستغلال القاصرين جنسياً «البيدوفيليا»: وهي محظورة تماما تجرمها القوانين والأعراف الدولية بشكل مطلق، إلا أن وجود هذه الظاهرة ينتشر في العدبد من دول العالم الثالث التي تعاني مجتمعاتها من فقر مذقع وفساد أمني واجتماعي، وعدم ضبط القوانين في المجال والشأن المحلي، وغالبا تتركز في دول العالم الثالث بين الدول التي تعرف استهتاراً بكرامة وحقوق الطفل وحقوق الإنسان بشكل عام.

اغلاق الرئيسية أرسل طلبك للحصول على أفضل العروض السياحية على الإطلاق

تساهم السياحة في نور تبادل الثقافات وتقريب المسافات بين الشعوب، إذ يتعلم السياح ثقافات الأماكن الجديدة التي يزورونها من العادات والتقاليد واللغات وأمور كثيرة أخرى، وينقلون تجاربهم إلى بلادهم وخصوصًا الإيجابية منها، وهذا يساهم في تقبل الآخرين وتنمية وتطور المجتمعات.

هذا النوع من السياحة يعتمد في الغالب على السفر لزيارة الوجهات السياحية المتعلقة بالمشاركة في المؤتمرات الدولية.

وهي تنتمي إلى جزء فئة السياحة الراقية، وعلى المستوى العالمي تشتهر بها دول شرق أسيا والهند، إضافة إلى العديد من الدوّل حول العالم، ويتوفر العالم العربي على موقومات ومعطيات أساسية مهمة للنهوض بهذا النوع لتصدر سياحة التأمل والتفكير، ومنها المناظر الطبيعية والمجال الصحراوي والمآثر العريق التي تنتمي إلى العالم القديم، وتسقطب شريحة واسعة من السياح من مختلف ثقافات ودول العالم.

Report this page